رجاء …. وترغيب .. 

الربع أم الثلث أم ( ؟ )…

خاطئنا يتوب …. طيناً تشكلنا الحياة ( فيصل الجرباء ) 

كلنا خطاؤون .. وخير الخطائين التوابين … والحسنات يذهبن السيئات

 عرض الرسول علية الصلاة والسلام على الصحابة فقال :

 (( أما ترضون أن تكونوا ربع أهل الجنة ، ثلث أهل الجنة .. قالوا بلى .. 

قال إني لأرجوا أن تكونوا نصف أهل الجنة )) 

أي نصف أهل الجنة من هذه الأمة ونصفها الباقي من بقية الأمم كلها .

و في الحديث ( والذي نفسي بيده لو لم تذنبوا لذهب الله بكم وجاء بقوم يذنبون فيستغفرون الله فيغفر لهم ) رواه مسلم عن أبي هريرة 

 الزلل والسلوك الخطأ وارد وأكثر ….. ولكن يجب أن يعقبه سلوكاً إيجابياً فعالا ( الإستغفار ) 

أي رحمة تلك أي لطف هذا ، اللهم رحمتك نرجوا ….

عبدالعزيز علي الدبيبي

مدرب معتمد في نظرية الإختيار والعلاج الواقعي

معهد وليام جلاسر – الولايات المتحدة الأمريكية

Abdulaziz A. Aldabiby

Reality Therapy 

Instructor CT-RT 

William Glasser Institute ( USA )